أدى سقوط نظام الأسد إلى تعطيل أكبر شبكة مخدرات في الشرق الأوسط، وكشف عن دور #سوريا في إنتاج الكبتاغون على نطاق صناعي، وهو المنشط الذي يغذي تجارة عالمية بقيمة 10 مليارات دولار، وفق وول ستريت جورونال.
اعتمد نظام الأسد على الكبتاغون للحفاظ على السلطة، حيث تدير الفرقة المدرعة الرابعة بقيادة ماهر الأسد الإنتاج والتوزيع.
قدر معهد نيولاينز أرباح النظام بنحو 2.5 مليار دولار سنويًا.
لعب حزب الله، حليف الأسد الرئيسي، دورًا رئيسيًا في تسهيل تهريب الكبتاغون، وخاصة في جنوب سوريا.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news