يُعد إسقاط الجنين (الإجهاض) من أكثر المضاعفات شيوعًا خلال الحمل، حيث تتراوح أسبابه بين عوامل صحية وأخرى بيئية أو وراثية.
آ
أسباب إسقاط الجنين:آ
آ
اختلالات كروموسومية:
تعد العيوب الجينية في الجنين أحد الأسباب الرئيسية للإجهاض، وتحدث غالبًا في الأشهر الأولى من الحمل.
آ
مشاكل في صحة الأم:
آ
اضطرابات المناعة الذاتية: مثل متلازمة مضادات الفوسفوليبيد التي تسبب تجلط الدم في المشيمة. الأمراض المزمنة: كمرض السكري غير المسيطر عليه أو اضطرابات الغدة الدرقية. الالتهابات: مثل العدوى البكتيرية أو الفيروسية التي تؤثر على الرحم والجنين.آ
آ
مشكلات الرحم أو عنق الرحم:
آ
التشوهات الخلقية في الرحم. ضعف عنق الرحم الذي يؤدي إلى عدم قدرته على دعم الحمل.آ
آ
عوامل بيئية وسلوكية:
آ
التدخين أو التعرض للمخدرات والكحول. التوتر الشديد أو التعرض للإشعاعات والسموم.آ
آ
عمر الأم:
يزيد خطر الإجهاض مع تقدم عمر الأم، خصوصًا بعد سن 35 عامًا.
آ
طرق الوقاية والعلاج:آ
آ
المتابعة الطبية المبكرة:
يُنصح بزيارة الطبيب بشكل منتظم خلال الحمل لإجراء الفحوصات اللازمة واكتشاف أي مشكلات مبكرًا.
آ
اتباع نمط حياة صحي:
آ
تناول غذاء متوازن غني بالفيتامينات والمعادن. تجنب التدخين والكحول والعادات الضارة.آ
آ
علاج المشكلات الصحية المسبقة:
آ
السيطرة على الأمراض المزمنة كارتفاع ضغط الدم أو السكري. استخدام أدوية مضادة لتجلط الدم في حالات اضطرابات المناعة.آ
آ
الراحة النفسية والجسدية:
تجنب الإجهاد والتوتر، والحرص على الراحة عند الحاجة.
آ
إجراءات طبية مخصصة:
آ
تقوية عنق الرحم باستخدام الغرز الجراحية في حالات ضعف عنق الرحم. وصف مكملات غذائية كحمض الفوليك لدعم صحة الحمل.آ
آ
الإجهاض يمكن أن يكون تجربة صعبة، لذا يُوصى بتقديم الدعم النفسي للأم إلى جانب الرعاية الطبية لتقليل التوتر وتعزيز فرص الحمل الصحي مستقبلاً.
آ
آ
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news