قالت مجلة فورين بوليسي الأمريكية إن الولايات المتحدة الأميركية بحاجة إلى استراتيجية جديدة تركز على مصادر القوة المتنامية للحوثيين وليس فقط على أعراضها التي تظهر في البحر الأحمر، مؤكدة أن "مهمة الولايات المتحدة لردع الحوثيين وإضعافهم لم تنجح".
ونشرت المجلة تحليلا أعده كل من "بيث سانر"، نائبة مدير الاستخبارات الوطنية السابقة في مكتب مدير الاستخبارات الوطنية، و"جنيفر كافاناغ"، مديرة التحليل العسكري وكبيرة زملاء أولويات الدفاع.
وقال التحليل إن الإدارة الأميركية المقبلة سوف تحتاج إلى خنق الإمدادات العسكرية للحوثيين ودخلهم، الذي يستخدمونه لتمويل إنتاج الأسلحة المحلية وغيرها من المشاريع.
وأضاف، أنه "يتعين على الولايات المتحدة وإسرائيل تنسيق أي ضربات عسكرية أخرى ضد قدرات الحوثيين، وينبغي أن يكون العمل العسكري مستهدفاً بدقة لتعطيل عمليات الحوثيين إلى أقصى حد، دون الإضرار بالمدنيين"، مشيرا إلى أنه من الأفضل تنفيذ عمليات سرية، على سبيل المثال ضد سفن الاستخبارات الإيرانية وكبار قادة الحوثيين ومموليهم.
كما أكد على ضرورة أن تعمل الجهود أيضا على دعم الجماعات اليمنية، وخاصة الحكومة المعترف بها دوليا، التي تعارض الحوثيين، مضيفا: "من الممكن أن تساعد الدول الإقليمية في بناء دفاعاتها لمنع الحوثيين من الاستيلاء على حقول النفط والغاز في اليمن".
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، استنادًا إلى تقديرات أمنية، بأن العمليات العسكرية الأخيرة التي استه
صنعاء تحترق : الضربات الدولية تكشف مصير الحوثيين وتعيد رسم خارطة دولة الجنوب اليوم، شاهدنا كيف اجتا
عاجل : وزير الدفاع يفاجئ الجميع بهذا الرد على القصف الإسرائيلي على العاصمة صنعاء وباقي المحافظات
أفادت مصادر محلية في العاصمة المختطفة صنعاء، بوجود أزمة مشتقات نفطية وغاز منزلي بالمدينة، تسببت بها
الاستخبارات العسكرية في تعز تطيح بشبكة تهريب عملات أجنبية إلى مناطق سيطرة الحوثيين
سقط قتلى وجرحى جراء غارات إسرائيلية اليوم الجمعة، استهدف مواقع ومنشآت مدنية في صنعاء وموانئ الحديدة
على وقع هجمات مكثفة بالطيران المسيّر والمدافع تشنه جماعة الحوثي المصنفة دولياً في قوائم الإرهاب للي