دعت وزارة الصحة، الإثنين، إلى التعامل بنفس الإجراءات المتبعة مع الفيروسات التنفسية مع فيروس الميتانيمو البشري الذي أثار قلقا من تفشيه مؤخرا.
وقال المتحدث باسم الوزارة حسام عبد الغفار إن فيروس الميتانيمو تم اكتشافه عام 2001، وليس وباءا جديدا أو سلالة جديدة من كوفيد كما يتردد.
وأضاف أن الميتانيمو يعتبر مثل باقي الفيروسات التنفسية ومعدلات انتشاره متوسطة.
وفيما يتعلق بأعراضه قال عبد الغفار إنها هي نفس أعراض الفيروسات التنفسية كالإنفلونزا والفيروس المخلوي وتشمل السعال والكحة وارتفاع درجات الحرارة.
وللوقاية من المرض قال عبد الغفار إنه يجب التعامل معه بنفس الإجراءات الاحترازية المتبعة في التعامل مع الفيروسات التنفسية الأخرى، ولا توجد أي إجراءات مختلفة، وتتمثل في غسل اليدين وتنظيف الأسطح وارتداء الكمامة في حال ظهور أي أعراض تنفسية، مع التهوية الجيدة والحرص على تقوية الجهاز المناعي من خلال التغذية المتوازنة.
وتشهد الصين ارتفاعا في حالات الإصابة بفيروس تنفسي، مما أدى إلى تقارير عن اكتظاظ المستشفيات، وتدابير مراقبة جديدة ومخاوف عامة بشأن تفشي المرض.
وقد شهد الفيروس، الذي تم تحديده باسم الفيروس الرئوي البشري (HMPV)، ارتفاعا حادا في الحالات في جميع أنحاء المقاطعات الشمالية الصينية هذا الشتاء، وخاصة بين الأطفال.
يأتي تفشي المرض بعد 5 سنوات من تنبيه العالم لأول مرة إلى ظهور فيروس كورونا الجديد في ووهان بالصين، والذي تحول لاحقا إلى جائحة عالمية مع الإبلاغ عن 7 ملايين حالة وفاة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
صنعاء تحترق : الضربات الدولية تكشف مصير الحوثيين وتعيد رسم خارطة دولة الجنوب اليوم، شاهدنا كيف اجتا
أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، استنادًا إلى تقديرات أمنية، بأن العمليات العسكرية الأخيرة التي استه
أفادت مصادر محلية في العاصمة المختطفة صنعاء، بوجود أزمة مشتقات نفطية وغاز منزلي بالمدينة، تسببت بها
الاستخبارات العسكرية في تعز تطيح بشبكة تهريب عملات أجنبية إلى مناطق سيطرة الحوثيين
على وقع هجمات مكثفة بالطيران المسيّر والمدافع تشنه جماعة الحوثي المصنفة دولياً في قوائم الإرهاب للي
سقط قتلى وجرحى جراء سلسلة غارات شنها العدوان الإسرائيلي استهدفت اليوم الجمعة مواقع مدنية حيوية في