قال تقرير لصحيفة التليجراف: إن موظفي الخدمة المدنية بوزارة الداخلية البريطانية أنفقوا أكثر من 10 آلاف جنيه إسترليني من أموال دافعي الضرائب على وجبة عشاء.
وأضاف التقرير أن العشاء كان في مطعم يقع في ناطحة سحاب بلندن في بناية The Gherkin الشهيرة.
ودافع مسؤولون في وزارة الداخلية عن ارتفاع كلفة العشاء الذي شهد استضافة الموظفين البريطانيين لنظرائهم الإيطاليين في اجتماع يقولون، إنه محاولة لوقف القوارب التي تعبر إلى القنال الإنجليزي من إيطاليا.
وأكدوا أنهم حصلوا على إذن استثنائي لدفع ثمن الاستقبال والعشاء في المطعم الفاخر باستخدام بطاقة المشتريات الحكومية، حيث أُقيم العشاء البريطاني الإيطالي من قِبل فريق بحثي واستراتيجي حضره 45 مسؤولاً.
بينما قال الرئيس التنفيذي لتحالف دافعي الضرائب جون أوكنيل: «لا يمكن أن يكون هناك أي عذر لهذا الإسراف الفاحش، من وافق على هذا الأمر يحتاج إلى توبيخ».
وبرر متحدث باسم وزارة الداخلية البريطانية الموقف قائلاً: إن الحدث يتطلب مكاناً آمناً ويسهم في تطوير اتفاقيات حاسمة لتعزيز تبادل المعلومات.
يأتي ذلك في وقت يشكو دافعو الضرائب البريطانيون من فاتورة العشاء الباهظة، ويشكون أيضاً من أكبر خطة ضرائب تسعى لتنفيذها، وزيرة الخزانة راشيل ريفز في حكومة حزب العمال التي يقودها كير ستارمر، التي يرى البعض أنها قد تعمّق الأزمة الاقتصادية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
كشفت مصادر مالية للمشهد اليمني ان الحوثيين اعتمدوا صرف مرتبات ثلاثة أشهر فقط خلال عام 2025م حتى ا
أصدرت جماعة الحوثي الإرهابية، توجيهات بمنع استيراد مادة "الدقيق" عبر الموانئ الخاضعة لسيطرتها في خطو
طوقت الميليشيا الحوثية مخيمات قبيلة خولان الطيال في المدخل الجنوبي الشرقي للعاصمة صنعاء في محاولة
تشهد السعودية هذه الأيام ظروفا جوية قاسية تمثلت في سيول جارفة، وضباب كثيف، وزخات برد، بالإضافة
شكا مغتربون يمنيون في المملكة العربية السعودية ، من فرض رسوم كبيرة لاستخراج البطاقة الذكية. وقال مغت
كشفت مليشيا الحوثي، عن مصير المرتبات السابقة، لموظفي القطاع العام، عقب إصدار قانون جديد، يعفيها ع
رحّب حلف قبائل حضرموت بإعلان مجلس القيادة الرئاسي مصفوفة من المعالجات المتعلقة باستحقاقات حضرموت، وا
أتخذت مليشيات الوثي الانقلابية قراراً قضى بعدم السماح باستيراد مادة الدقيق عبر موانئ الحديدة (غربا)،