كشف قيادي بارز في حزب الإصلاح، معلومات مثيرة عن العمليات الحوثية في البحر الأحمر، والهجمات الحوثية الإسرائيلية المتبادلة، خلال الأشهر الماضية.
وقال القيادي في حزب الإصلاح، عبده سالم، في مقال قصير، إن حاملة الطائرات الأمريكية التي تقلع منها هذه الطائرات المغيرة، وفقا لبعض المصادر، تستخدم منطقة ما بعد خط التنصيف البحري بين اليمن وجيبوتي كقاعدة لعملياتها، بمسافة 10 كيلو شمال باب المندب، وهي مسافة مرمى مدفعية من المواقع الحوثية، بل إن كاميرات "الايمجز" المحمولة عليها والمنصوبة على الفنارات هناك تلتقط صور أفراد المليشيات الحوثية وتحركاتهم على الدوام.
وأضاف سالم، أنه بإمكان المواقع الحوثية استهداف هذه الحاملة بسهولة ودون عناء بدلا من إطلاق الصواريخ إلى حيفا، والتي تعترضها المضادات الإسرائيلية باستمرار وتسقطها، وإذا وصلت بسلام تصل بدون حمولة تدميرية بفعل طول المسافة، ولكن كما يبدو يكفي الحوثي منها الهدف الدعائي للاستهلاك المحلي.
وأشار إلى أن هذا المشهد المعقد الذي يحيكه الحوثيون يحتاج إلى تحليلات استراتيجية وفلسفية عميقة لفهم أبعاد اللعبة، وفهم دوافع أطراف الصراع المعنية، ولا يمكن تفسيره بالتحليلات السياسية التقليدية، بل يحتاج إلى مفكرين وفلاسفة يستطيعون استكشاف أبعاده وسبر أغواره، حسب تعبيره.
وأدان القيادي الإصلاحي، استهداف الطيران الأمريكي والأجنبي لمحطات توليد الكهرباء في صنعاء والحديدة، والمنشآت الحيوية في اليمن، كما أدان بشدة التحرشات الحوثية بأمن الملاحة الدولية في البحر الأحمر، واستهداف السفن الأجنبية العابرة من أجل استجلاب التدخل العسكري الأجنبي بكل أشكاله.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
أفادت مصادر محلية با شتداد وتيرة المعارك في قرية حنكة آل مسعود بمديرية القريشة، محافظة البيضاء، خلاى
لقي قائد الحملة العسكرية الحوثية مصرعه متأثرا بجراحه والتي أصيب بها خلال محاولته الفرار من الموجه
بعد الجدل الذي أثير حول هويته، أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي أن الشخص الإيران
هنا عدن | خاص اقتحمت مدرعة عسكرية وثلاثة اطقم عسكرية على متنها "مقنعون"،قسم شرطة القلوعه، ونفذوا ع
لقي قيادي كبير في صفوف مليشيا الحوثي الإرهابية، مصرعه خلال الساعات القليلة الماضية، أثناء