برعاية كريمة من محافظة محافظة شبوة، عوض محمد بن الوزير، اختتمت أمس الخميس فعاليات مؤتمر إطلاق الاستراتيجية المحلية للنساء في محافظة شبوة، الذي نظمه المعهد الوطني الديمقراطي (NDI) على مدى ثلاثة أيام في مدينة عتق، بحضور وكيل محافظة شبوة فهد بن الذيب الخليفي، ومدير عام مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل بالمحافظة علي أحمد عمير، ومدير عام مديرية عتق عبدالله صالح الخليفي.
وخلال حفل الاختتام، أكد محمد صالح الكثيري، مدير البرامج في المعهد الوطني الديمقراطي (NDI) مكتب اليمن، على أهمية إشراك النساء في التخطيط الاستراتيجي بمحافظة شبوة.
كما أشار إلى البعد التاريخي لنشاط النساء في المحافظة، موضحًا الأسس القانونية والدستورية والمواثيق الدولية، إضافة إلى الاستراتيجيات الوطنية والمحلية التي تدعم وتعزز دور النساء. من جانبه، نقل الوكيل فهد بن الذيب تحيات محافظ محافظة شبوة، عوض محمد بن الوزير، مؤكدًا أهمية دور المرأة في جميع مجالات الحياة بالمحافظة.
كما قدم شكره للمعهد الوطني الديمقراطي على تبنيه مثل هذه المشاريع الهادفة إلى تعزيز دور المرأة، معربًا عن استعداد قيادة السلطة المحلية لتسهيل ودعم مشاركة النساء في مختلف الأنشطة والبرامج.
وشارك في المؤتمر 65 مشاركًا ومشاركة من مختلف مناطق محافظة شبوة، حيث تم تقييم الوضع الراهن واستعراض أهم إنجازات النساء خلال السنوات العشر الماضية، إلى جانب تحليل العلاقة بين النساء وأصحاب المصلحة.
كما تضمن المؤتمر تحليل SWOT لتحديد التحديات التي تواجه النساء والفرص المتاحة لتعزيز مشاركتهن الفاعلة، بالإضافة إلى إبراز نقاط القوة والضعف التي تتطلب تطويرًا.
يعكس هذا المؤتمر التزام السلطة المحلية في محافظة شبوة لتمكين المرأة وتعزيز دورها في التنمية المحلية، مما يسهم في فاعلية أكبر لعملية البناء والتنمية الشاملة والمستدامة لمحافظة شبوة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
أعلنت شركة السيارات اليابانية الشهيرة تويوتا، عن قرار بوقف إنتاج أحدى سياراتها التي حصلت على شهرة وا
قناة الجزيرة تقطع بثها المباشر وتنشر الخبر الذي ينتظره مليارات البشر (التفاصيل بالصورة)
بعد اللغط الإعلامي حول حادثة الاعتداء على معلم في ساحة العروض المشارك في التظاهرة السلمية المطال
تعرض طالب جامعي للتعذيب و الإعدام في حرم جامعة صنعاء وسط مطالبات بالبحث عن أربعة طلاب آخرون يعتقد
هل يأتي الدور على الأردن؟ فرض هذا السؤال نفسه على الساحة السياسية في الأيام الأخيرة، وذلك بعد أن ن