قالت الحكومة اليمنية، يوم السبت، إنها تجري الترتيبات لاستئناف عمل سفارتها في العاصمة السورية دمشق، بعد أيام من سقوط نظام الأسد.
ونقلت وكالة الأنباء الرسمية "سبأ" عن مصدر مسؤول بوزارة الخارجية قوله، إن سفارة الجمهورية اليمنية في دمشق ستستأنف عملها، بمجرد استعادة مقرها الذي امتنع النظام السابق عن تسليمه.
وأوضح المصدر أن الوزارة تجري حاليًا الاتصالات اللازمة عبر قنوات دبلوماسية مع السلطات الجديدة في سوريا لاستلام مبنى السفارة.
وأغلقت السفارة اليمنية في دمشق في 2011 عقب قطع أغلب دول العالم علاقاتها مع النظام السوري السابق نتيجة سلوكه في مواجهة الاحتجاجات الشعبية التي اندلعت ضده في مختلف مدن سوريا.
وبعد سنوات من انقلاب جماعة الحوثيين في اليمن، وتحديدًا في نوفمبر/تشرين الثاني 2020، عينت الجماعة الموالية لإيران الإعلامي عبدالله صبري سفيرًا لها لدى دمشق.
وفي أكتوبر/تشرين الأول الماضي، قال سفير اليمن لدى المغرب، عز الدين الأصبحي، في تغريدة على حسابه في منصة "إكس"، إن السلطات السورية طلبت من "منتحلي الصفة الدبلوماسية من جماعة الحوثيين إخلاء السفارة اليمنية بدمشق".
وأضاف أن هذه الخطوة تأتي كنتيجة للتواصل الأخير بين وزير الخارجية في الحكومة اليمنية حينها، أحمد بن مبارك ونظيره السوري فيصل المقداد في القاهرة، في التاسع من سبتمبر/أيلول الماضي على هامش اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري، وهو أول لقاء بين وزيري خارجية البلدين منذ نحو 12 عاماً؛ وتحديداً منذ عام 2011.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
صنعاء تحترق : الضربات الدولية تكشف مصير الحوثيين وتعيد رسم خارطة دولة الجنوب اليوم، شاهدنا كيف اجتا
أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، استنادًا إلى تقديرات أمنية، بأن العمليات العسكرية الأخيرة التي استه
على وقع هجمات مكثفة بالطيران المسيّر والمدافع تشنه جماعة الحوثي المصنفة دولياً في قوائم الإرهاب للي
صدر اعلان عسكري امريكي هو الاخطر بشأن اليمن، وما سيتم خلال الساعات والايام المقبلة، عقب الغارات ال
أفادت مصادر محلية بانسحاب ما يُسمى بـ"الحملة الأمنية والعسكرية" التابعة لعصابة الحوثي من محيط قرية ح
باغتت القوات المسلحة الجنوبية، عضو مجلس القيادة الرئاسي قائد قوات "المقاومة الوطنية حراس الجمهورية
كشف العميد خالد النسي، الخبير العسكري، عن مفاجأة من العيار الثقيل، مؤكدًا أن التحالف العسكري الذي