كشفت هيئة البث الإسرائيلية في خبر عاجل لها، عن دراسة إسرائيلية جادة لشن هجمات عسكرية أوسع نطاقًا في اليمن، وذلك ردًا على الهجمات الصاروخية المتكررة التي شنتها جماعة الحوثي على أهداف إسرائيلية.
وتأتي هذه الخطوة الإسرائيلية المتوقعة في أعقاب ساعات قليلة من سيطرة فصائل المعارضة السورية على العاصمة دمشق، وهو حدث أثار زلزالا في المنطقة وفتح الباب أمام تطورات جديدة في الصراع الإقليمي.
يشير الخبراء إلى أن التوقيت المتزامن لهذه الأحداث ليس مصادفة، وأن إسرائيل تسعى لاستغلال حالة الفوضى التي تشهدها المنطقة لتعزيز نفوذها وتوجيه ضربات قاصمة للحوثيين وحلفائهم.
هذا وقد يؤدي التصعيد الإسرائيلي إلى اندلاع حرب شاملة في اليمن، مع تداعيات إنسانية وسياسية واقتصادية وخيمة على المنطقة، وقد ينسحب الصراع إلى دول أخرى في المنطقة، مما يؤدي إلى زعزعة الاستقرار الإقليمي.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
صنعاء تحترق : الضربات الدولية تكشف مصير الحوثيين وتعيد رسم خارطة دولة الجنوب اليوم، شاهدنا كيف اجتا
أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، استنادًا إلى تقديرات أمنية، بأن العمليات العسكرية الأخيرة التي استه
أفادت مصادر محلية في العاصمة المختطفة صنعاء، بوجود أزمة مشتقات نفطية وغاز منزلي بالمدينة، تسببت بها
الاستخبارات العسكرية في تعز تطيح بشبكة تهريب عملات أجنبية إلى مناطق سيطرة الحوثيين
على وقع هجمات مكثفة بالطيران المسيّر والمدافع تشنه جماعة الحوثي المصنفة دولياً في قوائم الإرهاب للي
سقط قتلى وجرحى جراء غارات إسرائيلية اليوم الجمعة، استهدف مواقع ومنشآت مدنية في صنعاء وموانئ الحديدة