جدد الأمين العام للأمم المتحدة أنتوني غوتيريش، دعوته إلى الإفراج الفوري عن الموظفين الأمميين المختطفين لدى جماعة الحوثي.. مشددا على أن التوقيفات “تعيق بصورة بالغة جهود مساعدة الملايين من الأشخاص المحتاجين”.
وقال ستفين دوجاريك في بيان له، إن غوتيريش جدد دعوته إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن العاملين في المجال الإنساني الذين تم احتجازهم بصورة تعسفية من قبل الحوثيين.
وأشار إلى أنه مرت ستة أشهر منذ احتجاز أكثر من 50 موظفاً من الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الدولية والوطنية والمجتمع المدني والبعثات الدبلوماسية، إضافة إلى أربعة موظفين في الأمم المتحدة محتجزين منذ عامي 2021 و2023.
واعتبر غوتيريش، أن الاحتجاز التعسفي المستمر لعشرات الموظفين الآخرين أمر غير مقبول ويعّد انتهاكاً للقانون الدولي، مشيرا إلى الإفراج مؤخراً عن موظف بالأمم المتحدة واثنين من العاملين في المنظمات غير الحكومية من قبل جماعة الحوثي.
وأوضح أن الإحتجاز والتوقيف، يهدد سلامة العاملين في المجال الإنساني ويعيق بصورة بالغة جهود مساعدة ملايين من الأشخاص المحتاجين، وتتنافى هذه الأفعال مع المشاركة الحقيقية في جهود السلام.
ولفت إلى أن الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية والشركاء الدوليون الآخرون المعنيون يعملون من خلال جميع القنوات والسلطات الممكنة لضمان الإفراج الفوري عن المحتجزين بصورة تعسفية.
تعليقات الفيس بوك
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
صنعاء تحترق : الضربات الدولية تكشف مصير الحوثيين وتعيد رسم خارطة دولة الجنوب اليوم، شاهدنا كيف اجتا
أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، استنادًا إلى تقديرات أمنية، بأن العمليات العسكرية الأخيرة التي استه
أفادت مصادر محلية في العاصمة المختطفة صنعاء، بوجود أزمة مشتقات نفطية وغاز منزلي بالمدينة، تسببت بها
الاستخبارات العسكرية في تعز تطيح بشبكة تهريب عملات أجنبية إلى مناطق سيطرة الحوثيين
على وقع هجمات مكثفة بالطيران المسيّر والمدافع تشنه جماعة الحوثي المصنفة دولياً في قوائم الإرهاب للي
سقط قتلى وجرحى جراء غارات إسرائيلية اليوم الجمعة، استهدف مواقع ومنشآت مدنية في صنعاء وموانئ الحديدة