أشار الكاتب روي روزنفيلد في مقال له بمجلة نيوزويك الأميركية إلى أن الديمقراطيين يتجهون إلى لوم بعضهم البعض بسبب خسارة
كامالا هاريس
دون أن يعترفوا بخطأ الرئيس جو بايدن الذي كلفهم الرئاسة ومجلسي النواب والشيوخ.
تساءل الكاتب عما إذا كان أكبر خطأ لبايدن هو إهمال الحدود أو الانسحاب من أفغانستان، لكنه أكد أن تلك الإخفاقات ليست الأشد تأثيرًا.
وركز روزنفيلد على أن بايدن كان ينبغي عليه اعتقال
دونالد ترامب
بعد أحداث 6 يناير/كانون الثاني، مشيرًا إلى أن عدم اتخاذ هذه الخطوة سمح بخطورة أفعال ترامب بالتضاؤل في الذاكرة الجماعية. واعتبر أن هؤلاء الذين دعوا إلى محاسبة ترامب بعد تلك الأحداث قد خاب أملهم في عدم اتخاذ بايدن لإجراءات صارمة.
وأضاف أن تصوير بايدن لترامب كتهديد للأمة، بينما يتركه حراً في مارالاغو، خلق حالة من الشك حول جدية التهم الموجهة له. ورأى الكاتب أن إدارة بايدن كان ينبغي عليها أن تتخذ موقفًا أقوى دفاعًا عن الديمقراطية، محذرًا من أن عدم فعل ذلك قد يؤدي إلى نتائج وخيمة.
في ختام مقاله، أكد روزنفيلد أن رد فعل بايدن كان مبررًا، إذ أراد تعزيز الوحدة الوطنية، لكن عدم اتخاذ موقف حازم ضد ترامب كان خطأً جسيمًا كان من الممكن أن يضع حدًا للخطر الذي يمثله.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
تمكنت قوات العمالقة الجنوبية من إحباط عملية تهريب كبيرة لشحنة من المتفجرات والصواعق كانت في طريقه
وردت للتو، معلومات ومشاهد، مستجدات غير متوقعة لمسار المواجهات العنيفة المتواصلة منذ مساء الخميس ب
دعت الناشطة الحقوقية نورا الجروي الصليب الأحمر الدولي والمنظمات الدولية إلى التدخل العاجل وإرسال
كشفت مصادر مطلعة بمحافظة عمران المتاخمة للعاصمة صنعاء والخاضعة لسيطرة الحوثيين عن تسريبات متداولة
هذا مايحصل عندما يتحول الحب إلى كابوس...قصة جريمة قتل هزت القلوب في اليمن"تفاصيل"
دولة أفريقية تعلن اكتشاف أكبر بئر نفطي ينتج 85 تريليون برميل نفطي يوميا هتبقي أغني دول العالم