نعت نقابة الصحفيين اليمنيين، الكاتب والصحافي عبدالله سلطان الذي توفي، الجمعة، في مدينة تعز، جنوبي غرب البلاد، عن عمر ناهز 71 عامًا.
وولد سلطان في مدينة تعز عام 1954، ودرس فيها الابتدائية والإعدادية، قبل انتقاله إلى صنعاء لدراسة الثانوية بمدرسة جمال عبدالناصر العريقة، التي أصبح لاحقًا مُدرسًا فيها بعد حصوله على درجة البكالوريوس قسم الجغرافيا من كلية التربية جامعة صنعاء.
وقالت النقابة في بيان النعي إن سلطان كرّس معظم سنوات عمره في خدمة العملية التعليمية، وتتلمذ على يده أجيال متعاقبة في أبرز مدارس صنعاء والحديدة وتعز، وصولًا إلى منصب رئيس شعبة التوجيه والمناهج في مكتب التربية والتعليم بتعز، قبل إحالته للتقاعد.
وأضافت أن الصحافي سلطان يُعد أحد الأعضاء المؤسسين لفرع اتحاد الأدباء والكتاب ونقابة الصحفيين في تعز، وكاتبًا لعمود "يوميات" ومحررًا للصفحة الثقافية الأسبوعية في صحيفة الجمهورية بتعز، فضلًا عن كتابات دورية في مجلة "المعرفة" الفصلية التي كانت تصدر عن فرع اتحاد الأدباء والكتاب بتعز، والتي تولى إدارة تحريرها في إحدى المراحل.
إلى جانب تقلده مهام نائب رئيس تحرير صحيفة "تعز" الناطقة بلسان حزب المؤتمر الشعبي العام في المدينة، منذ العام 1997 وحتى توقفها عن الصدور في العام 2015.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
قناة الجزيرة تقطع بثها المباشر وتنشر الخبر الذي ينتظره مليارات البشر (التفاصيل بالصورة)
بعد اللغط الإعلامي حول حادثة الاعتداء على معلم في ساحة العروض المشارك في التظاهرة السلمية المطال
تعرض طالب جامعي للتعذيب و الإعدام في حرم جامعة صنعاء وسط مطالبات بالبحث عن أربعة طلاب آخرون يعتقد
هل يأتي الدور على الأردن؟ فرض هذا السؤال نفسه على الساحة السياسية في الأيام الأخيرة، وذلك بعد أن ن
أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن خلال مشاركته في نقاشات يعقدها المجلس الأطلسي
توقع محلل سياسي يمني، سقوط العاصمة صنعاء من قبضة مليشيا الحوثي، بما سقطت به في 2014 في قبضتها، مؤ
حادثة قتل المعلمة على يد زوجها المدعو فارس أنيس في عدن أثارت غضبًا واسعًا في الأوساط المجتمعية. وفقً