كشفت مصادر مطلعة عن قيام مليشيا الحوثي باتخاذ إجراءات أمنية “احترازية” وأعادت تموضع قادتها وتحديث آليات القيادة والسيطرة والاتصالات.
وأفادت المصادر أن مليشيا الحوثي تدرس تعيين قائد “احتياطي، بديل” لزعيمها عبدالملك الحوثي، تحسبا لتعرض الجماعة لأية ضربات، كتلك التي تعرض لها “حزب الله” اللبناني، الذي قتل أمينه العام حسن نصرالله، والقادة المحتملين لخلافته، وخسر أبرز قادته العليا في ضربات يشنها الاحتلال الإسرائيلي.
وأضافت المصادر أن الجماعة الحوثية قامت مؤخرا بإجراءات احترازية وأعادت تموضع قادتها خلال الأيام الماضية، وأعادت تنظيم الإجراءات الأمنية وتحديث آليات القيادة والسيطرة والاتصالات، لمواجهة أية تطورات وظروف شبيه بالظروف التي يتعرض لها حزب الله.
وأشارت المصادر إلى أن قيادة الجماعة تجري نقاشات داخلية ومباحثات عالية المستوى حول ضرورة اختيار “القائد البديل” يمكن تنصيبه في حال تعرض زعيمها لأي استهداف، وبدأت نقاش الخيارات المطروحة على زعيم الجماعة، باطلاع مندوب المرشد الإيراني علي محمد رمضاني، الذي تم تعيينه في أغسطس الماضي “سفيرا” وممثلا لدى جماعة لحوثي.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
قناة الجزيرة تقطع بثها المباشر وتنشر الخبر الذي ينتظره مليارات البشر (التفاصيل بالصورة)
بعد اللغط الإعلامي حول حادثة الاعتداء على معلم في ساحة العروض المشارك في التظاهرة السلمية المطال
تعرض طالب جامعي للتعذيب و الإعدام في حرم جامعة صنعاء وسط مطالبات بالبحث عن أربعة طلاب آخرون يعتقد
هل يأتي الدور على الأردن؟ فرض هذا السؤال نفسه على الساحة السياسية في الأيام الأخيرة، وذلك بعد أن ن
أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن خلال مشاركته في نقاشات يعقدها المجلس الأطلسي
توقع محلل سياسي يمني، سقوط العاصمة صنعاء من قبضة مليشيا الحوثي، بما سقطت به في 2014 في قبضتها، مؤ
حادثة قتل المعلمة على يد زوجها المدعو فارس أنيس في عدن أثارت غضبًا واسعًا في الأوساط المجتمعية. وفقً