شهدت مدينة المكلا حاضرة محافظة حضرموت، اليوم إفتتاح فرع بنك عدن للتمويل الأصغر في المدينة، وذلك ضمن خطة البنك للإنتشار على مستوى المحافظات.
ويأتي إفتتاح فرع المكلا عقب إفتتاح فروع البنك في عدد من المحافظات والتي كان آخرها فرع زنجبار بمحافظة أبين، وقبله فرع صبر بمحافظة لحج، وفرع كريتر عدن، بالإضافة إلى فروع سوف يتم افتتاحها خلال الفترة القادمة.
وخلال الافتتاح صرح الأستاذ فكري العجيل الرئيس التنفيذي لبنك عدن، ها نحن اليوم نحط الرحال في مدينة المكلا حاضرة حضرموت بافتتاح فرعنا الجديد لنؤكد أننا من الناس واليهم وشعار بنكنا "بنك عدن .. بنك كل الناس"، وهدفنا تمكين أبناء المحافظة الاستفادة من الخدمات المالية والمصرفية في أعمالهم وانشطتهم المختلفة وتقديمها بكل سهولة ويسر.
واضاف بأن خطة البنك لا تقتصر على التوسع والانتشار على مستوى المحافظات، ولكن هناك عمل يجري من أجل توفير خدمات عصرية حديثة تضاف إلى خدمات البنك الراهنة، إضافة إلى توجه آخر نحو الارتباط بالعالم الخارجي الإقليمي والدولي وتسهيل الخدمات والتحويلات المالية من الخارج، والتي كان آخرها تدشين خدمة التحويلات المالية من السعودية عبر شركة بن يعلا للصرافة، إضافة الخدمة السابقة ومنها خدمة زمزم وشيفت والسويفت الدولي.
ويهدف البنك من افتتاح الفروع في المحافظات لتوسيع شبكة خدماته المالية المصرفية وتعزيز مبدأ الشمول المالي، وخدمة أبناء المحافظات من الإستفادة منها في أي مكان وبكل سهولة ويسر، سواء عبر فتح الحسابات والحصول على الخدمات المالية والمصرفية، أو تمويل المشاريع وتسليم المرتبات والحوالات الإنسانية التي تقدمها المنظمات للمستفيدين.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
كشفت مصادر مطلعة بمحافظة عمران المتاخمة للعاصمة صنعاء والخاضعة لسيطرة الحوثيين عن تسريبات متداولة
عاجل : تفاصيل صادمة …هذا مافعله الحوثيين بالنساء والاطفال بعد اقتحام قرية حنكة ال مسعود “صور”
هذا مايحصل عندما يتحول الحب إلى كابوس...قصة جريمة قتل هزت القلوب في اليمن"تفاصيل"
عاجل : الإعلان عن مقتل قيادي حوثي بارز في معارك البيضاء قبل قليل (الاسم والصورة)
أعلن الاحتلال الإسرائيلي، إسقاط طائرة مسيرة أطلقت من اليمن، بحسب ما أفادت القناة 12 الإسرائيلية،
كشفت مصادر مطلعة بمحافظة "عمران " المتاخمة للعاصمة صنعاء والخاضعة لسيطرة الحوثيين عن تسريبات
كابل بحري يمنح الحوثي أكثر من 50 مليون دولار سنويًا وناشطون يتهمون وزيرين في الحكومة بالتواطؤ (وثيقة