حلف قبائل شبوة يعلن المضي بخطوات مماثلة لنضيره في حضرموت بالسيطرة على منابع النفط
وكالة المخا الإخبارية
أكد حلف قبائل شبوة تأييده للخطوات التي أعلنها حلف قبائل حضرموت للمطالبة بحقوقهم في الثروة والعيش الكريم.
وقال بيان صادر عن حلف قبائل شبوة، اليوم الخميس، المضي بخطوات مماثلة لتلك التي اتخذها حلف قبائل حضرموت أمس الأربعاء، بالاتجاه نحو "فرض أمر واقع مشروع" فيما يخص السيطرة على منابع النفط وموانئ تصدير الثروة النفطية.
وأضاف البيان أن " حلف قبائل شبوة يتابع باهتمام كبير أوضاع المرحلة الحالية وما يتطلبه من اتخاذ مواقف مشروعة لخدمة شبوة وأبنائها والمطالبة باستعادة كامل الحقوق في كافة المجالات الخدماتية والتمثيل السياسي".
وأوضح البيان أن حلف قبائل شبوة يجري حاليا المشاورات "لعقد لقاء لهيئة رئاسة الحلف والهيئة الاستشارية والأمانة العامة وبعض أعضاء الهيئة العليا ورؤساء الدوائر للخروج بقرارات توافقية لمصلحة شبوة وأبنائها ودعماً للسلطة المحلية بقيادة الأخ المحافظ الشيخ عوض بن محمد بن الوزير العولقي.
وقال البيان أن أبرز المطالب التي تجري حولها المشاورات تتمثل، بتخفيض أسعار المشتقات النفطية لأبناء شبوة أسوة بمحافظة مارب، وفصل شبوة عن المنطقة العسكرية الثالثة في مارب وأن تكون شبوة منطقة عسكرية مستقلة، إلى جانب اعتماد مصفاة نفطية بشبوة، وتمثيل شبوة سياسيا، تشغيل ميناء قناء التجاري، حصول شبوة على حصتها الكاملة في المنح الدراسية مدنياً وعسكرياً، وحصول شبوة على حصتها الكاملة من عائدات النفط الخام.
وأشار البيان إلى أن هناك عدة مطالب أخرى يجرى بلورتها إلى جانب المطالب الواردة في البيان.
وتقدم البيان بالشكر والثناء على الدعم المقدم من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة في كافة المجالات.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
أعتبرت مصادر قبلية بمديرية رداع التابعة لمحافظة البيضاء أن إصرار ميلشيا الحوثي على مواصلة انتهاكا
اختفى رئيس ما يسمى بالمجلس السياسي الأعلى للحوثيين، مهدي المشاط، منذ أيام، بالتزامن
فرضت السلطات السعودية اشتراطات صحية جديدة للسماح بدخول المسافرين اليمنيين الراغبين بالزيارة أو ال
السعودية توجه صفعة قوية للمقيمين ... إيقاف تجديد إقامة هذه الجنسية وترحيلهم فورًا من المملكة!
قالت مصادر قبلية، إن تعزيزات عسكرية حوثية كبيرة وصلت خلال الساعات القليلة الماضية، إلى مدينة رداع قا