عدن حرة / حسن العجيلي
خرج الجنوب من قبضة الاشتراكي الجديدة وعنق الزجاجة ودخل في مشروع هيمنة وسيطرة الانتقالي القبلية والمحسوبيات المفيدة التي اضاعت الجنوب مايقارب من ثلاثوثن عاما.فرزت الكثير من المناسي والاحباطات لدى شعب الجنوب الطيب والمثابر والصابر والذي تحمل ويلات الحروب والقهر والاقصاء والتهميش والتصفيات الجسدية لا انبل قياداته المجربة المعاصرة والتي كانت تقرا في المشهد الجنوبي قرأة صحيحة لقد بتلوا اعمدة الثورة الجنوبية الاكتوبرية نظير حفنة من الدعم المادي لكن دماء هوللء للشهداء الأبطال لم في نذهب سدى وقد اثمرت وكانت وبال عليهم الذي يموت أنفسهم باليسار واليسار المتطرف ومن الذين كانوا يعملون عصابات مخابرات في مع الانجليز والروس زالامريكان ومع الاقليم للأسف اليوم قد اتضحت الامور وظهر الحق وبدأت الاوراق تتكشف وزظهر الحقائق المنفرصة والمفرطة والتي عرت من تبقوا منهم
ومن اين نبدا لكن سنحاول أن نعلم الاجيال دروس في المعلومات العامة من تاريخ بلدهم كي يعرفوا اين كان الحنوب ومن هو صاحب القرار فيه خلال ثلاثون عاما تخللتهاصراعات سياسة ومماحكات عفوية كلها كذب ودجل وضحك على الذقون وسياسة استهبال واستقطاب افليميا ودوليا ومن قوى داخلية عميلة موجهة بالريمزت كنترول من قبل الداعمين الجدد الذين قد ظموا الجنوب إلى عصبة الحرب الباردة الفاشوشية واخر كل عام يقوموا بدورة جرد دموية وتصفية كل الكوادر الجنوبية المجربة وان الداعمون الجدد يعدون العدة لدورات متعددة ولكن بطرق وساليب حديثة ومنطورة وتشكيلات عسكرية وامنيا وسياسبا ومع ما يتوافق والوضع الجديد والذي يعد لكل البلاد العربية واولهم سوريا ونحن اليوم في الجنوب أول المرشحين لسيناريو الصراعات القادمة وهنا يتطلب من جميع ابناء الجنوب من باب المندب. وحتى المهرة أن يكون عصبة واحدة كي يحمل أراضيهم. ثرواتهم الاعلان عن قيام دولتهم الحديثة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news