قال الفلكي اليمني أحمد الجوبي إن سيكون ثاني أيام العواد، حيث تعود الشمس إلى سماء اليمن بعد فترة من الانحسار في درجات الحرارة.
وفي السياق، لفت الجوبي إلى أن هذا الحدث يترافق مع مثل يمني معروف: "برد العواد يحل في الفؤاد"، مما يعكس العمق الثقافي والبيئي لهذا التغير المناخي
كما ذكّر الجوبي الجميع بأهمية مراقبة ظواهر الطبيعة وكيف تؤثر على الحياة اليومية في اليمن، مشيدا بتراث البلاد الغني الذي يبرز العلاقة الوثيقة بين الإنسان والبيئة.
وتشير توقعات الجوبي إلى ارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة بعد انتهاء أيام العواد، محذراً من ضرورة اتخاذ الاحتياطات اللازمة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news