تصحيح مسمى المشروع بين الخوات والصديقات
أوضحت الشميري أنها كانت تشعر بالحزن لوجود خمس فتيات من ذوات الاحتياجات الخاصة في أسرة واحدة، ولكنها شعرت بالفخر بجهودهن في تأسيس مشروع خاص بهن.
إلا أنها فوجئت عند وصولها بأن المشروع ليس لأسرة واحدة، بل لصديقات، وأن المعلومات التي حصلت عليها سابقًا لم تكن دقيقة.
وأضافت أن المترجم أحمد عبدالواحد، زوج إحدى المشاركات في المشروع، لعب دورًا كبيرًا في دعم هذه المبادرة.
انتقاد محدودية الدعم
وجهت الشميري انتقادًا للمؤسسات الداعمة مثل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP Yemen) ومجموعة شركات هائل سعيد أنعم، مشيرة إلى أن الدعم يقتصر على أشخاص معروفين لدى المنظمات ولا يشمل الكثير من الشباب المكافحين وأصحاب الأفكار الإبداعية، داعية إلى توسيع دائرة البحث عن المستحقين.
تجارب ملهمة ودعوات للدعم
كما أشادت الشميري بعدد من المشاريع المدعومة، مثل مشروع "حضانة بيبي لاند" للناشطة مروى عائض، ومشروع "بسمة أمل للعلاج الطبيعي والإرشاد النفسي" للناشطة ثريا عز الدين، مؤكدة أن تلك المشاريع تستحق الدعم والانتشار.
ختام برسالة أمل
اختتمت الشميري منشورها بتمنياتها بالتوفيق لجميع المشاريع المدعومة، معبرة عن أملها أن ترى مستقبلاً مزيدًا من الدعم للشباب والمستحقين خارج إطار المنظمات.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news