أثار ترشيح إيمان حميد، الزوجة السابقة للقيادي الحوثي محمد العماد، الذي كان يشغل منصب رئيس الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة في صنعاء، جدلاً واسعاً.
بعد وصولها إلى الرياض، تم تفويضها لتمثيل الأقليات اليمنية المهمشة، بما في ذلك البهائيين، اليهود، المسيحيين، والمولدين. ومع ذلك، تصاعدت الانتقادات بشأن دورها، إذ تُتهم بممارسة ضغوط على العاملين في العلاقات العامة باللجنة الخاصة، مما أدى إلى إقصاء بعض الأصوات المعارضة من الرياض.
حالياً، تتنقل حميد بين الدول الأوروبية بدعم يُزعم أنه مرتبط باللجنة الخاصة، بينما تثار اتهامات بشأن استغلالها لمعاناة اليمنيين لتحقيق مكاسب شخصية، وسط حالة من الغضب الشعبي حيال هذه الممارسات.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news