حث وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، مع الإدارة الصحية بمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، برئاسة عبدالله المعلم، سبل تعزيز المشاريع الصحية التي يمولها المركز في اليمن، سواء بشكل مباشر أو عبر الشركاء الدوليين والإقليميين والمحليين.
تناول اللقاء تقييم المشاريع الصحية الحالية، وسبل تحقيق الاستفادة المثلى منها لإعادة تأهيل وبناء القطاع الصحي بما يضمن استدامته.
كما ناقش الأولويات المستقبلية، مع التركيز على التدخلات طويلة الأمد التي تدعم التعافي الصحي إلى جانب الاستجابة الطارئة.
وثمّن الوزير بحيبح الدعم المستمر من مركز الملك سلمان، مؤكدًا أن تدخلات المركز تلعب دورًا محوريًا في تعزيز القطاع الصحي ومساعدة اليمنيين في مواجهة التحديات الصحية الراهنة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news