ام مغردون بإعادة مقابلة سابقة للأمين العام للمجلس الإسلامي العربي محمد علي الحسيني، يتحدث فيه عما يحدث حاليا في سوريا.
وفي التفاصيل، قال الحسيني في لقاء سابق بقناة العربية، سوريا أمام خيارين إما الاستجابة للقيادة السياسية ويقول بشار الأسد ما لي والسلاطين ويحمي بلاده ويبني سوريا من جديد ويحافظ على الشعب السوري من الدمار فبهذا يحافظ على بلاده.
وتابع: إذا أخذ قرارا معاكسا، فسوريا هي التالية على قائمة العمليات العسكرية بعد لبنان بهدف إزالة إيران وكل حلفائها وإعطاء الحكم لرئيس سوري جديد. على حد وصفه.
من المهم الإشارة إلى أن هناك توقعات بعيدة بانقلاب عسكري على بشار الأسد، وتوحد الجيشين والنظامين.
مع العلم أن بشار الأسد يتواجد في الوقت الحالي في روسيا.
غير أن هذه تبدو أمنيات من خصوم النظام السوري أقرب منها توقعات وتحليلات مبنية على معطيات حقيقية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news