أثارت التصريحات الإسرائيلية المتباينة بشأن مصير يحيى السنوار، قائد حركة حماس في قطاع غزة، موجة من التكهنات والتساؤلات في الأوساط السياسية والإعلامية.
وفي الوقت الذي تداولت فيه وسائل إعلام إسرائيلية أنباء عن العثور على جثة يُشتبه بأنها للسنوار في رفح، أصدر جيش الاحتلال وجهاز الأمن الداخلي (الشاباك) بيانًا مشتركًا يشير فقط إلى “احتمالية” مقتله خلال غارة على جباليا.
يأتي هذا التناقض في ظل تصعيد إسرائيلي خطير، حيث شن الاحتلال هجومًا عنيفًا على مدرسة تأوي نازحين في مخيم جباليا، ما أسفر عن سقوط أكثر من 22 شهيدًا وعشرات الجرحى.
وفي ظل غياب أي تأكيد رسمي من الجانب الفلسطيني أو دليل قاطع من الجانب الإسرائيلي، يبقى الغموض سيد الموقف حول مصير السنوار.
نيويورك تايمز: حماس خططت لهجوم 7 أكتوبر منذ 2022
يحيى السنوار يظهر قبيل ذكرى طوفان الأقصى.. ويرفع سقف المطالب
إيران تنفي إصابة قائد فيلق القدس قاآني في غارة إسرائيلية على بيروت
خليل الحية يقود وفد حماس في القاهرة لمشاورات قبل مفاوضات حاسمة
رحيل القائد المجاهد.. إسماعيل هنية يرتقي شهيداً في غدر صهيوني بطهران
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news