المتعاقبة حولوها إلى تعيسة . . . . . حتى وقتنا الحاضر ، ومع ذلك لا زال عديد من الأحباب والأغراب يسمونها بالوصف القديم ( كلما جاء ذكرها ) من باب المواساة لشعبها الطيب ، الذي يتوق لتجديد وتثبيت مجده على أرض الواقع ، لا التغني به ع الفاضي ، وبناء عليه أقترح تسمية وسطى / ية مؤقتة للبلد المنكوب ، إلى أن ينجز الحلم المشروع والممكن ، وهي ” أرض السعيسة او ” العربية السعيسة “* ، ومن لديه مسمى آخر ، يناسب أحوالها البائسة اليوم ، فليبادر بطرحه . . . . كمحفز لتحقيق الأمل ، وللحاق بمن سبقوها / سبقونا في الإنعتاق من قبضة مسوخ التخلف ، وقطع وصل التبعية للغير !؟ .
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news